Powered by Blogger.

Makalah Bahasa Arab

Posted by Islamic And Arabic Center

Makalah Bahasa Arab

Assalamu 'alaikum wa rahmatullahi wa barakatuh !!
bagi temen-temen pelajarbahasa arab atau yang berkecimpung di bidang bahasa arab, namun mengalami kesulitan dalam menyusun sebuah makalah berbahasa arab, berikut ane share hasil kerja ane

الباب الأول
التمهيد


 أ. موضوع البحث
استخدام نصوص كتب التراث في دراسة القراءة الموسعة الأولى

ب. خلفيات البحث
تعد العربية إحدى لغات العالم الرسمية التي ينطق بها أكثر من مائة وخمسين مليون نسمة في العالم العربي, وتعد أيضا لغة الإسلام يقرأ بها المسلمون القرآن ويتعلمون بها كثيرا من علوم دينهم ويقيمون بها بعض عباداتهم التي لا تتم إلا بالعربية, مثل الصلاة وقراءة القرآن, فلا استغناء لهم إذن عن العربية.
إن العربية أيضا تتميز عن الأخرى, لما فيها من فصاحة رائعة وأسلوب جذاب لم يوجد في غيرها, وكان العرب ينطقون العربية بلسان سالم عن الأخطاء والألحان, وما زالوا على ذلك إلى أن ضاعت منهم الخلافة العباسية. فلما انتشر الإسلام في أنحاء العالم الذي جاء به مسلمو العرب في شأن العباسية, ودخلوا بلاد الأعاجم وتبادلوا بهم في التجارة والزواج وغيرهما, أخذت ألسنتهم تنحرف حتى عجزوا من مراعاة سلامة لغاتهم.
ومن ثم ذلك, بدأت العلوم العربية والإسلامية تتقدم منذ بداية الخلافة الأموية, وتتطور في عصر العباسية, وتسابق علماء المسلمين في تأليف شتى المؤلفات العربية والإسلامية وأحسنوا كتابتهم وأساليب لغاتهم حتى يقال لذلك العصر "العصر الذهبي".
وكان العرب يعتمدون على القرآن والحديث والأشعار الفصيحة في حفظ السنتهم, ولما هدمت العباسية, وتولت الأعاجم على العرب, وحلت محل العربية لغة أخرى(Arabic (Lenguage Section, 2008 , اضطرهم ذلك إلى فساد لغاتهم حتى تركوا  أساليبها الجذابة وعجزوا منها. فإذا عجز العرب من أسلوب العربية الجذاب, فكيف حال العجم الذي يتعلم العربية ؟
لقد رأينا ما رأينا في كثير من طلاب العربية الأعجميين بأنم قد تأثروا من حال العربية في هذا العصر, ولقوا من العرب بعض الأخطاء والألحان فاقتدوهم في تلك الأخطاء والألحان, وما وجدوا من العرب أسلوبا جذابا إلا قليلا حتى مسّهم سوء فهم نصوص التراث مع أنهم في شدة الحاجة إليها ليرقوا كفاءتهم ومهاراتهم اللغوية الأربع ومعارفهم العلمية والدينية.
وكذا ما حصل لطلاب العربية بقسم الأدب العربي جامعة مالانج الحكومية, ضعفت كفاءتهم في فهم نصوص التراث عندما أتوا بها, وخاصة عند دراسة القراءة الموسعة الأولى. فوضعت هذه المقالة بحثا في استخدام نصوص التراث في هذه دراسة القراءة الموسعة الأولى بقسم الأدب العربي جامعة مالانج الحكومية, ومراعاة لتراث العربية الذي تتميز العربية به عن الأخرى.

 ج. مشكلات البحث
لما علم مما ذكر في التمهيد, وجدنا بعض المشكلات كما يلي :
1.  تعريف القرآة
2.  تعريف نصوص التراث
3.  المشكلات في فهم نصوص التراث

د. أهداف البحث
أما أهداف هذا البحث فتؤدي إليها ترقية قدرة الطلبة على فهم النصوص التراثية واستخدام أساليبها في مهاراتهم الأربع. 


الباب الثاني
البحث 
أ. تعريف القراءة
هي عملية يراد بها إيجادالصلة بين لغة الكلام والرموز الكتابية , وتتألف لغة الكلام من المعاني والألفاظ التي تؤدي إلى هذه المعاني , ويفهم من هذا أن عناصر القراءة ثلاثة :
المعنى الذهني، واللفظ الذي يؤديه، والرمز المكتوب. فتبين مما ذكر أنه لا يحصل أحد على شيء في قراءتة إلا إذا فهم هذه العناصر الثلاث، ولاسيما من قرأ كتابة تكتب بلغة أجنبية, إذا صعبت عليه إحدى العناصر المذكورة، فلا يحصل على شيء في قراءته.

 ب. تعريف نصوص التراث
التراث هو: من الورث والتوريث، أي ما خلفه الأقدمون لنا، سواء أكان مالاً أم حضارة أم علماً أم غيرها الذي يدل على تلك الأمم السابقة. التراث في مجال تحقيق النصوص هو كل ما وصل إلينا مكتوباً في أي علم من العلوم أو فن من الفنون، أو هو كل ما خلفه العلماء في فروع المعارف المختلفة.
وقد سبق أن التراث هو ما انتقل إلينا من أسلافنا وينبغي المراعاة عليه لما فيه من حضارة وثقافة وتقليد وغيرها. وأطلق الإندونيسيون على أن الكتاب المكتوب فيه نصوص التراث " الكتاب الأصفر

 ج. مشكلات فهم نصوص التراث
لقد تقدم في التمهيد أن العرب قد انحرفت ألسنتهم وزلت لاختلاطهم الأعاجم, وترك أكثرهم فصاحة لغاتهم وأساليبها الجذابة إلى العربية الحديثة التي تقل فيها المحسنات اللغوية, واستغربوها.
وأما الذي يؤدي إلى إعراض العرب عن تراث العربية فأمور, منها ما قد سبق ذكره في التمهيد, ومنها أيضا أنه كثير منهم يزعمون أن تراث العربية يصعب عليهم النطق والتعبير به, ومنها أن تراث العربية ليست لغة علمية بل أدبية يتردد منها السامعون وخاصة الأعاجم. فتأثر منهم طلبة العربية واتبعوهم في استغرابهم لتراث العربية, فلا عجب إذا أسائوا فهمهم لتراث العربية.
وذلك مطابق لما حدث في كثير من طلاب العربية بقسم الأدب العربي جامعة مالانج الحكومية, وقال أحدهم فائزة الرحمة، وتعد هي من أمهر الطلبة " رأيت أن نصوص التراث جذابة أسلوبها, لطيفة لفظها, عميقة معانيها, وصعبة فهمها, وخاصة لغير الناطقين بها".ومنهم أيضا محمد رجال الفرقان قال " إنما يكون التراث صعب علينا فهمها, لما فيه من إطناب وإيجاز، وغيرهما من المحسنات، ومن ثم ذلك أن التراث يختلف كثيرا عما جاء في العربية الحديثة من حيث أساليبه وتراكيبه واختيار كلماته التي ليس لها ترادف في الإندونسية".
وزاد لنا بعضهم فطر أحمد رفاعي حيث قال " إن التراث فيه من المحسنات التي لا يدركها إلا فصحاء العرب "."وبشرط أن لا يصاحبها طاهر إلى التخلل إذا كان مما لا يشق الاحتراز عنه لأنه يتنجس بها ثم ينجسها وأما الطاهر الذي يشق الاحتراز منه كقليل بذر العنب فإنه يطهر تبعا لها" (الفقه على على المذاهب الأربع، عبد الرحمن الجزيري). هذا النص يساق إليهم في مادة من مواد القراءة الموسعة الأولى. وقال أحد الطلبة بقسم الأدب العربي واحد جمال الدين," وفيه أسلوب خاص للفن الفقهي، مثل جملة " مما لا يشق الاحتراز" يصعب علي فهمها لغرابة أسلوبه واختيار كلماته ".
وأشعر من ذلك كله أن نصوص التراث الذي تلقواها من دراستهم في القراءة الموسعة الأولى عظيمة عليهم أن يفهموا معانيها لاستغرابهم لأساليبها وكلماتها، ومن ناحية أخرى قد يوجد كثيرا في هذه النصوص تطويل الكلم مع أن المعنى قصير أو عكسه، يعني الاقتصار على جملة قصيرة مع أن المعنى طويل عميق، وهما من مميزات العربية، حيث يذكر الفاعل بعيدا عن فعله، أو كثرة العطف وغيره من التوابع. الباب الثالثالاختتامالتراث العربي من أنواع الثقافات والحضارات التي يلزم مراعاتها، وبخاصة على العرب وهم أحق بمراعاة هذا التراث، ولكن معظمهم يفرون عن هذا التراث لأمور لا تعادل قيمة هذا التراث.
وأقر بعضهم أن نص التراث إنما يفر عنه العرب لصعبة نطقه وتعبيره.فتبين من ذلك كله، أن أكثر الطلبة بقسم الأدب العربي عاجزون عن التراث العربي، كما أقره أمهرهم فيما تقدم مبحثه، لاستغرابهم لكلماته وأساليبه. ولكنه لمن المستحسن أن قسم الأدب العربي قد ألقى لطلبته هذه المادة ترقية لمهاراتهم وكفاءاتهم، ومراعاة لتراث العرب. 
المراجع العربية
الجزيري، عبد الرحمن.، الفقه على على المذاهب الأربعة. بيروت : دار الكتب العلمية.
المراجع الأجنبية
Arabic Lenguage Section. 2008. Sejarah perkembangan Bahasa Arab, (online), (http://subpokbarab.wordpress.com/?s=sejarah+perkembangan+bahasa+arab, diakses tanggal 3 desember 2011).
untuk mendapatkan filenya, silakan klik link berikut :


semoga bermanfaat !!

Related Post



Post a Comment